انهارده كان اول يوم تربية عملي لعام 2008 ... اول يوم ننزله في سنة رابعة
السنة اللي فاتت كان اليوم ده مسبب لنا قلق .. وبمجرد ما رحنا وعرفنا النظام انتهي القلق تماما
السنة دي الشعور مختلف...
السنة دي عندنا 10 مواد نظري بالسكاشن بتاعتهم... يعني بنتواجد في الكلية يوميا من 8 لي 6 الواحد محتاج يوم اجازة ..محتاج يوم يبعد فبه عن المدرجات ....
وهنا جاءت اهمية التربية العملي رغم ان معظم دفعتنا مبتحبش اليوم ده علشان كمية الشغل العملي اللي بنعمله علشان بنقدمه للاطفال....
بس انا بختلف معاهم تماما في هذا المفهوم... انا اليوم ده عندي يعتبر يوم بيجددلي حياتي كفاية ان الواحد يدخل يعد مع الاطفال يعلمهم حاجة مفيده يغرس فيهم قيم جديدة...
يمكن اليوم ده اليوم اللي الواحد بيفرغ فيه طاقته بحب اليوم ده اوي ...
بحب انزل الحوش مع الاطفال ونجري ونلعب ونتنطط ...وبعدين اطلع احفظهم نشيد جديد ونعمل عرض عليه ونعد ونفطر مع بعضينا.....
اليوم ده مفيد ليا قبل ما يكون مفيد للاطفال علشان بروح ابحث في المعلومات اللي حقولهلهم فبستفاد اكتر يومي مع الاطفال بيرجعني 15 سنة ورا ...واللي يشوفني معاهم ميصدقش اني طالبة في جامعة
خواطري كتييير مع الاطفال لان الطفولة جزئ لا يتجزأ مني
هناك 5 تعليقات:
يـــــــــاه
كانت احلي ايام حياتي
الله يعينكم يا حمبي
معاكي حق يا لولو.. يمكن ديه من الحاجات القليلة اللي حفتقدها اما ربنا يتوب عليا من الكلية ديه
محدش عارف حلاقي جو الاطفال ده تاني ولا خلاص...
الحمد لله
عارفه يا مرمر..حتي لواشتغلتي في مدرسه
انك تطبقي النظام اللي اتعودتي عليه ودرستيه..مش هتلاقيه
بس الاطفال هيهونوا كل شئ
ربنا يرزقك الخير يا حمبي
بجد يا بختك عشان تخصصك في الاطفال (احباب الله)وربنا ان شاء الله يوفقك
تقبلى مرورى
قليلين قوي اللي شفتهم بيحبوا كلياتهم
والحمد لله انك مرتاحة فيها
أطافيل أطافيل من كل ناحية
دوشة وصداع وعياط وجري وتكسير حاجات
وتشردات
جو جمييييييييييييييييل جدا
إرسال تعليق